أخبار محلية

اجتماع طارئ لامناء الشرطة لنفى وجود اضراب كما ادعى البعض فى قناة ال

اجتماع طارئ لامناء الشرطة لنفى وجود اضراب كما ادعى البعض فى قناة الجزيرة
اجتمع امس اعضاء الائتلاف العام لامناء الشرط بنادى الشرطة بالمظلات ردا على مااثير حول نيه افراد الشرطة من عمل اضراب عام ليلة الانتخابات لعرقلة سير الانتخابات وعمل فوضى فى اشد فترة حرجة فى تاريخ مصر بناء على تصريحات من امين شرطة غير مسئول على قناة الجزيرة ويدعى انه دعى امناء الشرطة على اضراب عام ليلة الانتخابات لتضررهم من قيمة المكافأه المخصصة لتأمين الانتخابات .
يقول حسن شندى المتحدث الاعلامى للائتلاف بأن هذا الكلام لا صحة له لان لم يحدد بعد قيمة المكافأت فكيف لنا ان نضرب عن شئ لم يحدث وان امن مصر وسلامتها اهم من اى قيمة وان هذا الشخص ربما لديه نوايا سياسية لافساد اهداف امناء الشرطة واظهارهم بشكل فوضوى و هذه مؤامرة تطبق نظريتها من اشخاص فاسدين لاظهارنا بهذا الشكل حتى تضيع حقوقنا التى بيد مجلس الشعب الموقر الان ولكننا نعلم اننا على ثقة من ان مجلس الشغب يعلم مايحاك لنا من مؤامرة ظالمه . ولذا نطلب من كل زملائنا ان يتفانوا فى تأمين الانتخابات الرئاسية ونطلب من .ضيوفنا الوقوف الى جانبنا حتى نتقدم للامام ونحصل على حقوقنا و نطلب من الشعب المصرى عدم الالتفات الى هذه المؤامرات التى تحاك بيننا لاننا نسيج واحد ومن يحاول الاضرار بمصر وشعب مصر يضرنا جميعا.
هذا وقد حضر هذا الاجتماع النائب الاخوانى محمد عامر عضو لجنة الدفاع القومى بمجلس الشعب وبعض اعضاء حزب الحريه والعداله . وقد قال النائب محمد عامر انه تم عرض مشروع هيئة الشرطة على المجلس يوم 29/ 4/2011 وتمت الموافقة على بعض بنودها وخاصة المادة الاولى رقم 1 وهى ان الشرطة هيئة مدنيه نظامية برئاسة وزير الداخليه ورئاسة مجلس الوزاراء وتتكون من ضباط شرطة, وضباط شرف , امناء شرطة, مندوب شرطة, عسكرى شرطة, وقد تم استحداث وظيفة ضباط شرف لمدة تم 24 سنة خدمة من امناء الشرطة.
ويستكمل الحديث حسن شندى المتحدث الاعلامى للائتلاف بأن يتم الموافقة على قوانين الخاصة بأمناء الشرطة وهى:-
التدرج الوظيفى
الغاء المحاكمات العسكريه وجعلها مجالس تأديبيه اسوة بضباط الشرطة وهذا المشروع مقدم من قبل افراد الشرطة وليست وزارة الداخليه كما قال النائب احمد رفعت فى جلسة مجلس الشعب على الهواء مباشرة وقال (ان هذه المشاريع المقدمة من الوزارة )
Reply to: Reply to mona megahed
Send

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى