“صحافة القاهرة”: الجماعات التكفيرية بسيناء تستأجر المجرمين لقنص رجال الشرطة والجيش.. تحديد “ساعة الصفر” لتطهير “كرداسة”.. مشروع قانون لإعادة
الحكومة التركية تفقد إنسانيتها وتطلب سحب تطعيمات الأطفال من مصر.. مصدر قضائى: قرار منع البدوى من السفر “سياسى”.. الرئيس يتسلم مسودة تعديلات دستور 2012.. كان هذا أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الاثنين..
كشف مصدر أمنى رفيع المستوى أن الجماعات المسلحة، اتجهت خلال الفترة الماضية إلى الاعتماد على مهربى المخدرات والسلاح تنفيذ عمليات “قنص” وقتل لعناصر القوات المسلحة والشرطة المدنية الموجودة بشمال سيناء، موضحاً أن العناصر الإرهابية، بشمال سيناء، تضع “تسعيرة” لتجار السلاح والمجرمين، لقتل رجال الجيش والشرطة بسيناء، بدفع مبلغ 50 ألف جنيه حال قنص ضابط بالقوات المسلحة أو الشرطة، ومبلغ 25 ألفا حال قنص مجند، أو صف ضابط، لافتا إلى أن العناصر الإرهابية المسلحة، لجأت لهذا الأسلوب الإجرامى بعدما تساقط من رجالها الكثير خلال الفترة الماضية.
حددت الأجهزة الأمنية “ساعة الصفر” لاقتحام مركز “كرداسة” وضبط المتورطين بمذبحة قسم الشرطة، ممن اقترفوا جريمة قتل 11 ضابطا وفرد أمن، وذبحوا مأمور القسم فى جريمة هزت ضمير المجتمع المصرى، هذا فى الوقت الذى سارعت فيه الجماعة الإسلامية إلى إصدار بيان ينفى مسئوليتها عن الحادث، بينما قطع العشرات من أفراد الأمن بمركز شرطة “كرداسة” الطريق العام أمام مديرية أمن الجيزة، واعتصموا أمام المبنى مطالبين بسرعة ضبط المتورطين فى المذبحة من أجل القصاص لشهداء الشرطة.
◄ تقارير بريطانية: جمعة أمين المرشد الحقيقى للإخوان
◄ الدفاع يطالب بضم هروب مرسى من وادى النطرون إلى محاكمة مبارك
◄”النور” يعلن مشاركته فى لجنة الــ50 لتعديل الدستور
◄خطة سيد قطب لدعم الفريق السيسى بعد 30 يونيو
◄ أبو تريكة يرفض مقاضاة توفيق عكاشة
وصف مصدر قضائى مسئول قرار منع السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، من السفر، بأنه قرار سياسى كان قد أصدره النائب العام الأسبق، طلعت عبدالله، فى 26 يونيو الماضى، بناء على بلاغ تقدم به أحد أعضاء الإخوان المسلمين، يتهمه فيه بالعمل على قلب نظام الحكم، والتحريض على جمع توقيعات تمرد، وإثارة الشغب للخروج على الرئيس السابق، محمد مرسى، وأوضح المصدر أنه يجرى حاليا النظر فى رفع اسم البدوى من قوائم الممنوعين من السفر، وسيتم التحقق من نيابة الأموال العامة بشأن موقف البدوى فى قضية سيجما للإعلام المالكة لقنوات الحياة، بعد البلاغ المقدم من رجل الأعمال “علاء الدين الكحكى”، والذى اتهم البدوى بإهدار المال العام والاستيلاء على أموال الشركة.
وفى الوقت نفسه، طالبت مصادر أمنية بإعادة فحص قوائم المنع من السفر وترقب الوصول الصادرة فى عهد النائب العام الأسبق، طلعت عبدالله، وقالت المصادر: إن العديد من الشخصيات السياسية والحزبية صدرت لها قرارات منع من السفر لأغراض تتفق وأهداف النظام السابق، على حد تعبيرها.
تسلم المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، أمس، نسخة من مسودة التعديلات الدستورية على دستور2012 المعطل، بعد أن انتهت لجنة الخبراء من صياغتها، وأكدت المصادر أن المستشار على عوض، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدستورية، ومقرر لجنة تعديل الدستور، قد سلم بمفرده أمس رئيس الجمهورية المؤقت نسخة من المسودة، وكان المستشار على عوض قد أكد- فى تصريحات للصحفيين البرلمانيين- أن ما انتهت منه اللجنة هو مشروع مسودة سيعرض على لجنة الخمسين التى ستتلقى مقترحات القوى السياسية، وباقى الجهات واعتراضاتها على ما توصلت إليه لجنة الخبراء، وأن المشروع النهائى الذى سيعرض على الشعب سيكون من خلال لجنة الخمسين، وكشف عوض عن أن أعضاء لجنة الخبراء سيستمرون فى العمل مع لجنة الخمسين وليس لهم حق التصويت.
◄ 600 مليار جنيه بالبنوك تبحث عن مستثمرين
◄تأجيل محاكمة القرن لجلسة 14 سبتمبر ورفض إخلاء سبيل العادلى
◄ العاهل الأردنى يؤكد مواصلة دعم بلاده لمصر
◄ الببلاوى يبحث استقلالية جهاز منع الاحتكار
◄ استئناف حركة القطارات قريبا بعد التأكد من سلامة القضبان
فقدت الحكومة التركية صوابها فى إطار إصرارها على مواجهة الشعب المصرى ودعمها اللامنطقى للمعزول محمد مرسى وجماعة الإخوان.. طلبت الحكومة التركية من شركة الأدوية العالمية سحب لقاح “MMR” التى دخلت مصر لصالح وزارة الصحة والسكان وإعادة تصديرها إلى تركيا، حيث يوجد عجز فى هذا اللقاح الخاص بتطعيم الأطفال ضد الحمى الشوكية، وبالفعل تقدمت شركة الأدوية الأوروبية بمذكرة إلى مدير عام الإدارة العامة للمراقبة على الإفراج الجمركى بتاريخ 30 يوليو الماضى، بإعادة تصدير عدد مليون و100 ألف جرعة لتركيا بعد التعاقد على توريدها للحكومة التركية، وهو ما يطرح عدة تساؤلات عن حرمان مصر من هذه التطعيمات ولماذا يعاد تصديرها لتركيا بالذات، وكانت هيئة المصل واللقاح ممثلة لوزارة الصحة قد أجرت مناقصة لتوريد هذا اللقاح بين شركات الأدوية العالمية وحصلت الشركة الأوروبية على العطاء ليس للسعر الأقل، وإنما للتكنولوجيا الحديثة المستخدمة وعناصر الأمان، وتم إرسال أمر الشراء رقم 507 فى 12 مارس العام الماضى لتوريد 3,5 مليون جرعة، وبعد وصول نصف الكمية خلال الأشهر الماضية من أوروبا، طلبت الشركة العالمية فجأة إعادة تصدير الكمية لصالح الحكومة التركية فى توقيت غريب يواكب الدعم المادى والمعنوى من تركيا لجماعة الإخوان.
أعلن المستشار محمد أمين المهدى، وزير العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية، أن الوزارة تعد مشروع قانون حول المحكوم عليهم والمساجين الذين أصدر المعزول محمد مرسى، قرارات جمهورية بالعفو عنهم دون موافقة الأمن العام لإعادتهم إلى السجون مرة أخرى.. وأضاف أنه تبين أثناء مراجعة قاعدة بيانات الناخبين، أن هناك من صدر ضدهم أحكام جنائية وتم الإفراج عنهم بقرارات رئاسية دون الرجوع لمصلحة الأمن العام، وذلك لتحقيق مصالح شخصية.. وأوضح أن قرارات الإفراج عن هؤلاء كانت تصل إلى السجون مباشرة من رئاسة الجمهورية.. مشيرا إلى أن موافقة الأمن العام شرط واجب لصحة قرارات الإفراج.. وغياب تلك الموافقة يجعل القرارات كأن لم تكن، وقال المستشار المهدى فى تصريحات لـ”الأخبار” إن الوزارة تعد حزمة من مشروعات القوانين تهدف إلى الوصول إلى عدالة انتقالية تمهد لمصالحة وطنية حقيقية.. وتدعم أسس دولة المؤسسات التى يسود فيها القانون.. وتدعم الديمقراطية.. وإصلاح النظام الانتخابى.. لتلافى السلبيات السابقة، وأكد أنه يتم إعداد مشروع قانون لتكريم المضارين من انتهاكات حقوق الإنسان خلال الفترات السابقة على المرحلة الانتقالية، والعمل على تعويضهم وجبر الأضرار ماديا ومعنويا.
◄ جمعة أمين مرشد الإخوان الجديد ويختبئ فى لندن
◄”النور” يشارك فى لجنة الخمسين لتعديل الدستور
◄ السولار “ديلفرى” لأتوبيسات المدارس
◄المسلمانى: من يحاول كسر الجيش وإحباط المصريين غبى وفى سلة القمامة
وجهت الأجهزة الأمنية ضربة جديدة لجماعة الإخوان والجماعات المتحالفة معها، حيث ألقت القبض على داوود خيرت سليمان، القيادى بـ”السلفية الجهادية”، والذراع اليمنى لشقيق زعيم تنظيم القاعدة محمد الظواهرى، المتهم بإرسال السلاح للمعتصمين، بميدان رابعة العدوية قبل فضه، كما تمكنت من القبض على نجل محمد البلتاجى، القيادى بالإخوان، و7 آخرين متهمين بالتحريض على العنف، وألقت أجهزة الأمن على “داوود” داخل شقة بمنطقة عباس العقاد بمدينة نصر، وبصحبته 3 آخرون هم محمد سعد حماد، وشقيقاه أحمد، ومحمود، جميعهم ينتمون للسلفية الجهادية.
شن رئيس الوزراء التركى، رجب طيب أردوغان، هجومًا عنيفًا على علماء ورجال دين مؤيدين لثورة 30 يونيو فى مصر، وقال، إن التاريخ سيحاسبهم، فى حين رفض علماء الأزهر ما سموه “أقاويل أردوغان”، ودعوة إلى التوبة، والعمل على مساندة الحق، قال، “أردوغان”، فى كلمة ألقاها بمدرج الجامعة التى تحمل اسمه فى ولاية “ريزة”، الأحد: “الشعب المصرى يريد أن يستعيد شرف أصواته الانتخابية التى أدلى بها فى صناديق الاقتراع، والتاريخ سيحاسب علماء الدين الذين ساندوا الانقلاب العسكرى”، وأضاف، “أردوغان”: لا مشروعية لأى انقلاب، وما يجرى فى مصر يتطابق مع محاولات شرعنة الانقلابات التى شهدها التاريخ السياسى التركى، وانتقد الإعلام الغربى، معتبراً أنه سعى جاهداً من أجل تصوير ما حدث فى مصر على أنه انقلاب عسكرى ديمقراطى، واصفاً تلك المقاربة بأنها “ديكتاتورية”، ونوه إلى أن هناك من يعمل على إظهاره باعتباره ديكتاتورا”، من خلال إعادة ترديد هذه الكلمة، مضيفا: على الذين يرغبون فى معرفة ماهية الديكتاتورية أن يذهبوا إلى سوريا ومصر.
◄ الحكومة تبحث غداً تقنين التعدى على الأراضى الزراعية
◄فهمى فى رام الله لتأكيد الالتزام بعملية السلام
◄وزير الأوقاف يطيح بـ28 مسئولاً إخوانياً
◄طلاب المرحلة الأولى لـ”الثانوية العامة” ينهون امتحان اللغة العربية.. وشكاوى من الأدب والبلاغة والنحو
◄ “مصادر”: الببلاوى يكلف الأوقاف برئاسة بعثة الحج
أعلن وزير النقل، الدكتور إبراهيم الدميرى، عن وضع الوزارة خطة عاجلة لإنهاء مجموعة من المشروعات بقطاعات النقل المختلفة خلال الشهور القليلة القادمة، وأوضح “الدميرى” أن أهم تلك المشروعات الانتهاء من التطوير الشامل لميناء الأدبية بمحافظة السويس، بتكلفة 150 مليون جنيه، قبل نهاية شهر سبتمبر القادم، مضيفاً، التطوير يشمل إنشاء طريق شريانى جديد بطول 2 كيلومتر وإنشاء ساحات انتظار خارجية وإنشاء رصيف حوض الخدمات وتطوير شبكات المرافق والبنية التحتية بالميناء، وأشار إلى أنه قد تم ضغط برنامج التنفيذ لإنهاء أعمال التطوير بميناء نويبع البحرى، بتكلفة 220 مليون جنيه، حيث تقرر افتتاح صالة الركاب الجديدة وساحات انتظار الشاحنات التى تستوعب ما يقرب من 2000 شاحنة خلال أعياد أكتوبر القادمة.
يمتلك مرتضى منصور قدرة فائقة على فتح نيران “شتائمه” على الجميع، وفى جميع الاتجاهات، يكفى أن يظهر فى وسائل الإعلام، حتى تبدأ قذائفه فى الانطلاق، لتطال كل ما يمر اسمه فى ذهنه، ورغم أن الرجل صعد يوما على منصة القضاء، إلا أن ذلك لم يمنعه من إطلاق الشتائم فى كل الاتجاهات، ولا أحد يعرف على وجه التحديد من يحميه؟، ومن يمنع تحويل الفيديوهات المسجلة ضده على مدار سنوات طويلة، إلى أدلة إدانة ضده فى عدد لا حصر له من قضايا السب والقذف، عندما وقف الفريق أول “عبدالفتاح السيسى” فى مؤتمر إعلان تفاصيل المرحلة الانتقالية التالية لعزل محمد مرسى، كان أحد التعهدات التى أعلنها، صياغة ميثاق شرف إعلامى، لكن يبدو أن هذا التعهد الذى لم يتحول إلى واقع، وجد من يشكك فيه ويهدمه مبكرا، فقد خرج منصور بكل ثقة فى النجاة من أية ملاحقة، ليوزع الاتهامات، خاصة بعدما فشلت قوات الشرطة فى الوصول إليه، عندما كان مطلوبا على ذمة قضية «موقعة الجمل»، ورغم أن أجهزة الأمن كانت تعرف مكانه، وتحاصره لأسابيع.
◄جامعة القاهرة ضمن أفضل 500 جامعة لعام 2013
◄السكة الحديد: حركة القطارت لن تعود قبل 30 أغسطس
◄ الرئاسة: من يحاول كسر الجيش فى سلة قمامة واحدة مع التتار والصليبيين
◄ 3 لجان لفحص اتهامات مبارك.. وتأجيل قضية “الإرشاد” لغياب المتهمين
◄ القبض على 5 “متورطين” فى مهاجمة الجيش بسيناء