توصيات مؤتمر بكين لدعم المراءة. ..ودمار الأسرة. .
الرؤية ضبابية لكن الشعب شاطر
إنتبهوا أيها المواطنون أنتبهوا يا أيها المتضررون
الأزهر ككيان مؤسسة محترمة
وتدافع عن أكثر من مليار مسلم والحرب ضروس
وحماية الأزهر من الإنتهاك والتدخل واجب وطني وديني
الحقيقة كل الحقيقة تكمن في توصيات مؤتمر بكين لدعم المرأة هي العدو الحقيقي
هي كلمة السر في كل الأحداث التي تنتهك ثوابت العالم العربية والإسلامي
إنها المنظمات والمجالس النسوية
وتأثيرها القوي علي قوانين الأحوال الشخصية في الوطن العربي عموماً ومصر خصوصاً
وكل ذلك بوجوب ان يتم تحت مظلة قانونية تشريعية شريعية
الموجة الأولي من هذه الحرب :- وهي كانت عبارة عن التوصيات عن مؤتمر بكين 1995 والتي أنتهت أعمالها في العقد الأول من الألفية الثانية من ٢٠٠٠ إلي ٢٠١٠ وهي بنشأة مجلس قومي للمرأة ومنظمات نسوية بسيطة وكلهم يدعمون فكرة تمكين المرأة ووقف العنف ضد المرأة
أهداف الموجه الأولى :-
موضوع وقف الختان للأناث بل وتجريمه ثم تطليق المرأة لنفسها فيما يعرف بالخلع وإبعاد الأب عن تربية الأطفال وتقطيع صلة الرحم بعصب الطفل فكان العبث بسن الحضانة وترتيبها وفي النص كده وضع الجنس كمادة تعليمية وثقافية للطلاب وكمان إزالة مادة الدين من بيان السقوط والنجاح في التعليم يعني تبقي عاملة زي مادة الرسم
منتهياً مؤقتاً بدعم سعي المرأة للأستقلال بحياتها فيما يعرف بالأسترونج أندبندت وبالتالي أزدياد حالات الطلاق وأطفال الشقاق وتفكك الأسر وحريتها في السفر دون محرم وتولي الوظائف القيادية وهذا هو الهدف الأولي للتحكم في الشعوب العربية
الموجة الثانية من هذه الحرب :-
وهي عبارة عن التوصيات المتمخضة عن مؤتمر بكين 2005 وما بعده والتي نحن نعاصرها الآن واللي بدأت أعمالها في العقد الثاني من الألفية الثانية من ٢٠١١ الي ٢٠٢٠ وهي حث الأنظمة العربية علي دعم المرأة في الدول العربية وحرياتها الذاتية والإنفتاح الترفيهي والثقافي واللي أفردت له منظمات نسوية مدنية تغوص في المجتمع المدني وكلهم يدعمون ويأيدون فكرة تمكين المرأة ووقف العنف ضد المرأة والظهور علي الملأ للعنصر الذي تم تدريبه علي تلك الأفكار وهو مهم وجديد وهو رجال بفكر جديد يكون معاهم يدافع عنهم وليس النساء هن من يدافعن عن أنفسهن
أهداف الموجه الثانية :-
جاءت بموضوعات فيما تعرف بزيادة المكتسبات والتحرر للمرأة ويتمثل ذلك في حرية المرأة في تزويج نفسها دون ولي وحريتها في حياتها الجنسية فيما يعرف بالسحاق وحريتها في العلاقة الجنسية فيما يعرف بأغتصاب الزوج وهو عدم معاشرتها إلا برضاها وحريتها في التنقل والخروج من منزل الزوجية فيما يعرف بإلغاء الطاعة وحريتها في أن تعدد أزواجهن من الرجال يعني هي تتزوج اكثر من واحد وتدعيماً للفكرة ظهرت موجة تجميد البويضات وأنه بالتجميد أنتهي موضوع أختلاط الأنساب الذي يمنع ذلك عند المسلمين تزوج المرأة اكثر من رجل
مروراً بقي بظهور موضوع سنجل مازر وكمان حاجة مهمة جداً أن المرأة هي عصب المجتمع فهي التي تقود الحياة السياسية من إنتخابات وبرلمان والكوته وخلافه وتنمية هذا الفكر الصهيوني بداخلها حتي تتمرد علي مجتمعها وعلي الرجال فيه وأنهم مش عايزنها متقدمة
نحن الآن في الموجة الثانية وهي أشد الأمواج فتكاً بالمجتمع المصري فإذا مرت وتم تفعيلها ستكون أعمال وفعاليات الموجة الثالثة والرابعة عادية جداً
إنتظروا تحليل أكثر حول الموجتان الأولي والثانية
والموجة الثالثة علي وشك الظهور إن لم يتم توقيف الثانية ومحو الأولي