فن وثقافة

بين “الإثبات” و”الإنكار”.. أشهر قضايا النسب لـ”مشاهير الفن”

عانت شريهان لسنوات، ساعية خلف اعتراف أسرتها بها، كي تثبت نسبها إلى عائلة “الشلقاني”، الذي تزوجت منه والدتها سرا، وبعد 16 عاما قضتها شريهان بين أروقة المحاكم، قضت المحكمة بنسبها إلى الشلقاني.

أما الفنان أحمد الفيشاوي، أنهى قصته مع قضية النسب، بإعلان زواجه عرفيا من هند الحناوي، واعترف بأبوته للطفلة “لينا”، بعد عامين قضاهما في المحاكم، ، رفض خلالهما إجراء تحليل إثبات نسب، وأجرى عشرات الحوارت في الفضائيات، أنكر فيها زواجه من هند الحناوي مهندسة الديكور عرفيًا، وأبوته لابنته.

أنكر الفنان البناني زياد الرحباني، نجل المطربة “فيروز”، نسب ابنه عاصي، بعد تخطيه عامه الـ24، بعد أن قدم زياد أدلة على عدم نسبه عاصي لله، بينها تحليل “الحمض النووي”، الذي حسم القضية لصالح زياد، وأثبت أن عاصي ليس ابنه.

رفعت الفنانة اللبنانية قمر، دعوى إثبات نسب ضد رجل الأعمال جمال مروان، نجل أشرف مروان، المستشار الأمني للراحل أنور السادات، لإثبات نسب ابنها “جيمي” لمروان، صاحب مجموعة شركات “ميلودي”، التي تبنت قمر فنيًا في بداياتها، وبعد الذهاب إلى المحاكم، لم تتمكن قمر من إثبات نسب الطفل، وتم شطب الدعوى، بعد أن فشلت قمر في تقديم وثيقة أو شهود لإثبات زواجها ونسب ابنها.

حررت الفنانة زينة، محضرا ضد الفنان أحمد عز، ادعت فيه أنهما تزوجا عرفيا، لإثبات نسب توأميها، لكن عز رفض هذه الادعاءات، ودخل الفنانين أروقة المحاكم، الأمر الذي فتح النيران على أحمد عز، وكشف علاقته مع المطربة المصرية أنغام، وحتى الآن لم يثبت نسب التوأم لأحمد عز.

رغم طلاقه الهاديء من رندا زكا، أعلن الفنان راغب علامة، أن الطفلة “سارة” ليست ابنته، بعد أن أجرى فحصًا للحمض النووي، تبين على إثره أن الطفلة ليست ابنته، ما دفعه إلى إنكار بنوتها، وشطبها من قيد العائلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى