فن

مى كساب: خسيت 50 كيلو بعد العملية.. وأحب أشتغل مع بيتر ميمى…

قالت الفنانة مى كساب، إنها فقدت الكثير من الوزن بعد إجراء عملية لتكميم المعدة، والتى ساعدها فى خسارة 50 كيلو من وزنها.

جاء ذلك ردا على أسئلة الجمهور، خلال لقاء مفتوح بمكتبة الإسكندرية، ضمن البرنامج الثقافى للمعرض الدولى للكتاب بمكتبة الإسكندرية.

وحول العمل مع الفنان محمد رمضان وأحمد السقا، قالت إنها استمعت بالعمل مع محمد رمضان، وأنه فى الكواليس فنان جميل وجدع وملتزم ويحب زملاءه، وكذلك أحمد السقا فهو شخص نقى القلب وأخلاقه نبيلة وله أخلاق الفرسان، وبالعمل معه اكتسبت صديقا لآخر العمر.

وأعلنت أنها سوف تشارك فى مسلسل اللعبة 5 والتصوير فى أكتوبر القادم، وقريبا طرح أغنية “قطة”.

وأضافت الفنانة مى كساب، أنها تهاونت فى حقها كمطربة، خاصة بالمسلسلات، متابعة: كان المفروض أصر على الغناء فى الأعمال التمثيلية حتى لو زميلة اعترضت على غنائى فى المسلسل.

وحول بدايتها قالت: “غنيت لفيروز ولمجد القاسم، وطلب منى مشاركتى فى أغنية غمض عنيك، ولكن لم أجد الاهتمام بموهبتى وتقديرها كما قدرها المنتج نصر محروس، واستمريت 4 سنوات كونت خلالها فرقة للغناء فى الأماكن الخاصة وأول ألبوم أنتجه الصديق حمادة هلال”.

وحول التمثيل قالت: “مثلت بالصدفة من خلال تمثيل داخل كليب، ووالدى كان مؤمنا بى لدرجة أنه كان يقول لى أنتى خليفة شادية الفنانة الشاملة غناء وتمثيل، وكان أول تجربة تمثيل، مسلسل “لا أحد ينام فى الإسكندرية”، وبعدها فوجئت بالفنان أحمد الفشاوى يكلمنى يطلب منى النشاركة فى “سيت كوم تامر وشوقية”.

وحول اختيارها بين جزء ثانى من مسلسل “جعفر العمدة” أو “العتاولة” أكدت أنها ستقبل الجزء الثانى من جعفر العمدة ، وقالت: “أنا اعلنت عدم وجودى فى الجزء الثانى من العتاولة”.

وأعربت عن ندمها لعدم مشاركتها فى مسلسل “السبع وصايا” لأن الورق كان جيد وندمت جدا لرفضه بسبب خلافات فى الأجر مع شركة الانتاج.

وعن فيلم “الطيب والشرس واللعوب” ظلم سينمائيا فى موعد عرضه، وأحاول أن أصنع تاريخ سينمائى ولكننا نفتقر لفكرة المنتج الفنان، والكل يعمل ببركة ربنا.

وحول العمل مع عدد من المخرجين الحاليين قالت “حاليا أحب أدخل تجربة مع المخرج بيتر ميمى، خاصة أنى عملت مع محمد سامى وعمر عرفة وشريف عرفة”، وقالت: “إن لحظة الركود هى أصعب لحظة يخاف منها الفنان ومررت بتلك الفترة حوالى 4 سنوات وكانت صعبة جدا بالنسبة لى”.

 

بقلم : عمر الكيلاني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى