صحافة محلية

“صحافة القاهرة”: شباب القضاة تطالب مجلس القضاء الأعلى بتعيين نائب عام جديد.. المتهم بقتل المتظاهرين أمام “الإرشاد” يعترف للنيابة بأنه من قنا

الأزهر يطالب بوأد الفتنة، مبارك شاهد الثورة.. وقال: “اللى خرجوا ضدى أقل بكتير”، مصادر: استقالة قنديل تنتظر حجم مظاهرات اليوم، كان هذا أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الثلاثاء..
قال أمير الأيوبى، وكيل النائب العام وعضو لجنة شباب القضاة والنيابة العامة، إن اللجنة وجموع قضاة مصر وأعضاء النيابة العامة على مستوى الجمهورية إذ يستنكرون ذهاب من يشغل منصب النائب العام إلى مكتبه وإصراره على مخالفة صحيح القانون وإرادة شعب مصر العظيم، ويتمثل ذلك جلياً فى إصراره على العمل لصالح فصيل سياسى معين، وهو جماعة الإخوان المسلمين، وأضاف “الأيوبى”، فى بيان عن لجنة شباب القضاة والنيابة العامة، اليوم الاثنين، “وإذ تهيب اللجنة بمجلس القضاء الأعلى الوقوف على مسئوليته تجاه شعب مصر وقضائها الشامخ واعتبار المنصب شاغراً بموجب طلب التخلى عن المنصب الذى قدمه المستشار طلعت عبدالله فى 17/12/2012، وتعيين نائب عام جديد ممن هو مشهود لهم بالحيدة والكفاءة والنزاهة ولا ينتمون لأى فصيل سياسى.
كشفت تحقيقات المستشار إسماعيل حفيظ، رئيس نيابة حوادث جنوب القاهرة الكلية، التى تباشر التحقيق مع أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين أمس، لاتهامه بقتل المتظاهرين أمام مكتب إرشاد الجماعة بالمقطم، أنه من قناصة الإخوان، حيث اعترف المتهم باعتلائه سطح مكتب الإرشاد وإطلاق النيران على المتظاهرين لحماية المقر من الاقتحام، كما كشف أمام النيابة أنه على دراية كاملة باستخدام أسلحة القنص.
◄ يوم الجنازات الشعبية لشهداء 30 يونيو
◄ نظام الإخوان يتفكك واستقالة 5 وزراء و9 نواب
◄ الصحة: 781 مصابا و16 حالة وفاة حصيلة أحداث 30 يونيو
◄ قناصة الإخوان يطلقون النار على المتظاهرين من نوافذ مكتب الإرشاد
◄ قنا.. “الهوارة” و”العرب” و”الأشراف” و”الحميدات” يتوحدون لإسقاط مرسى
أشاد قائد الحرس الجمهورى، اللواء محمد زكى، بدور قوات الحرس الجمهورى فى تأمين قصر الاتحادية الرئاسى بمصر الجديدة، أمس الأول، والقيام بواجبها تجاه المتظاهرين السلميين على الرغم من الحشود الهائلة التى أحاطت بالقصر، وقال قائد الحرس الجمهورى- فى تصريح له أمس- إن قوات الحرس استطاعت القيام بواجبها على أكمل وجه فى تأمين القصر الرئاسى والمنشآت الرئاسية بالتعاون مع المتظاهرين الذين التزموا أقصى درجات السلمية والتعبير عن آرائهم واعتصامهم أمام قصر الاتحادية من دون الإساءة لقوات الحرس أو انتهاك حرمة القصر، وأشاد قائد الحرس فى هذا الصدد بالسلوك الحضارى للمتظاهرين وأفراد اللجان الشعبية الذين حافظوا على تأمين وسلمية التظاهر وكذلك المتعصمين الذين تواجدوا أمام قصر الاتحادية إدراكا منهم أن قوات الحرس الجمهورى تؤدى واجبها من دون أن يكون لها دور فى الصراع السياسى الدائر حاليا.
طالب الأزهر الشريف جميع عقلاء الوطن وأجهزة الدولة المعنية باتخاد إجراءات فورية لتجريد المعتدين على المظاهرات من السلاح ووأد الفتنة‏،‏ ووضع المصلحة العليا للوطن وأمنه وأمانه فوق كل اعتبار، والبعد عن كل مظاهر العنف ولو بالكلمة، لأن الكلمة فى وقت الفتنة أشد من السيوف المسلطة فى ساحات القتال.
كما طالب الأزهر، فى بيان أمس، بإبعاد الإسلام عن الصراعات السياسية مؤكدا أن الإسلام دين الله جاء رحمة للعالمين، وقال الأزهر، إنه انطلاقا من دوره الوطنى وحرصه الدائم على ضرورة صيانة الدماء الزكية لكل أبناء شعب مصر، بكل طوائفه وفئاته، وفى كل موقع على أرض الوطن، فإنه ينظر إلى ما يجرى الآن بقلق شديد خاصة ما يذكر عن سقوط ضحايا، والقبض على مهربى الأسلحة، والذين قد يكونون مندسين على المشهد السلمى الوطنى بغرض توجيه تلك الأسلحة إلى أماكن التجمعات، مما يمكن أن يؤدى إلى إراقة المزيد من الدماء المصرية.
◄المعداوى: حركة المطارات تسير بشكل طبيعى
◄”الإنقاذ” تدين حرق مكتب الإرشاد
◄المعارضة تحث الجماهير على مواصلة الاعتصام اليوم
◄الزند يطالب “مرسى” بالرحيل
◄ضبط 314 سلاحا متنوعا و142 قنبلة يدوية
أكد‮ ‬المستشار عدلى منصور، الرئيس الجديد للمحكمة الدستورية العليا، أنه بدأ ممارسة مهام منصبه الجديد أمس بالمحكمة،‮ ‬وأنه لا تأثير لعدم أداء القسم الدستورى على ممارسة مهامه،‮ ‬لأنه معين رئيسا للمحكمة،‮ ‬كما أنه النائب الأول وأقدم الأعضاء‮، وحول عرض استمارات تمرد على لجنة الانتخابات الرئاسية أو المحكمة الدستورية العليا لإصدار قرار بشأنها، ‬أكد المستشار منصور، أنه بالنسبة للجنة الرئاسية فلا علاقة للاستمارات بها،‮ ‬أما إذا تم عرض الاستمارات على المحكمة،‮ ‬فاختصاصات المحكمة محددة بالدستور والقانون وسننظر فيما سيعرض على المحكمة ونفصل فيه على أساس هل ما سيتم عرضه هو دعوى قضائية أو طلب تنفيذ‮، وحول ما عرضه المتظاهرون بأن يتم إسناد الرئاسة إليه،‮ ‬أكد المستشار منصور أن رئيس الدستورية يباشر اختصاصاته طبقا للدستور والقانون،‮ ‬ودعا الله سبحانه وتعالى أن يحمى مصر ويرأف بها‮.‬
وقعت‮ ‬مشادة ساخنة بين الرئيس محمد مرسى واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بسبب الأحداث الدامية التى وقعت أمام مكتب الإرشاد بالمقطم والتى سقط خلالها‮ ‬8‮ ‬قتلى و‮54 ‬مصابا‮، ‬وذكرت مصادر مطلعة للأخبار أن الرئيس طلب من وزير الداخلية توجيه قوات الشرطة لتأمين مكتب الإرشاد وإجلاء المحتجزين بداخله من شباب الإخوان بعد أن تزايد أعداد المتظاهرين وبدأت الاشتباكات، ‬وجاء رد وزير الداخلية على الرئيس قاطعا بأنه لا يستطيع توجيه قوات إلى مكتب الإرشاد،‮ ‬لأن هناك حوالى ‮5 ‬آلاف متظاهر.
◄ الجيش يلوح بخارطة مستقبل‮ ‬‮.. ‬ولن‮ ‬يكون طرفاً‮ ‬فى السياسة أو الحكم
◄ قائد الحرس الجمهورى يشيد بسلوك المتظاهرين السلمى
◄تجديد حبس مبارك ‮51 ‬يوماً فى قضية هدايا الأهرام
كشفت مصادر مطلعة عن أن الرئيس السابق، “محمد حسنى مبارك”، المحبوس داخل مستشفى سجن مزرعة طرة، على ذمة قضية قصور الرئاسة، تابع المظاهرات الحالية، عبر التليفزيون وتحدث مع نجليه، حول أن من خرجوا ضده فى ثورة 25 يناير أقل بكثير من الملايين التى خرجت تنادى بسقوط نظام الرئيس محمد مرسى، وجماعة الإخوان المسلمين، مردداً أنه استجاب لمطالب الشعب وتنحى حفاظاً على أرواح المصريين.
قال مصدر قضائى لـ”المصرى اليوم”، إن عدداً من القضاة وأعضاء النيابة العامة سيتوجهون اليوم إلى مكتب المستشار طلعت عبد الله، النائب العام، بدار القضاء العالى، لمطالبته بتقديم استقالته، وخاصة أن قرار التعين جاء باطلا، وأيد حجم محكمة الاستئناف دائرة رجال القضاء ذلك.
◄ عنان يستقيل من منصب المستشار العسكرى لـ”مرسى”
◄ فهمى يجمع متعلقاته من الشورى.. ويلتقى المستقيلين
◄ إنذار أخير من القوات المسلحة لـ”مرسى”
◄ مذبحة فى المقطم
◄ شيخ الأزهر يدعو إلى الوقف الفورى لأعمال العنف والحفاظ على سلمية التظاهر
أكدت مصادر برئاسة الجمهورية أنه من غير الوارد الآن أن يخرج الرئيس محمد مرسى فى خطاب للجماهير يحمل قرارات أو تنازلات أو دعوات للتهدئة، موضحة للشروق أن مظاهرات 30 يونيو حملت رسائل عديدة للسلطة، يتم دراستها بجدية تامة ولكن لا يمكن تجاهل الشرعية الدستورية التى جاءت بالرئيس عبر انتخابات حرة نزيهة، وأيضا لا يمكن تجاهل الحشود المساندة للرئيس فى رابعة العدوية ومسانديه الذين لم ينزلوا أمس الأول الأحد أى محافظة.
علمت الشروق أن وزراء السياحة والاتصالات والشئون القانونية والبيئة استقالوا من مناصبهم فى حكومة هشام قنديل، لكن مصدرا فى مجلس الوزراء نفى أن تكون هناك استقالات رسمية وصلت إلى المجلس حتى عصر أمس، رغم أن هناك اجتماع بين رئيس الوزراء والوزراء الأربعة وقت مثول الجريدة للطبع فى وزارة الاستثمار.
◄ 8 مسيرات فى “ثلاثاء الإصرار”
◄ حماد: أعداد متظاهرى المعارضة أقل من المتوقع وأثبتت فشل تمرد
◄ النيابة تأمر بتشريح جثامين ضحايا مكتب الإرشاد
◄ محمد أبو الغار: مرسى والإخوان لن يستطيعوا حكم البلاد
◄ عبد الغفار شكر: 30 يونيو رد اعتبار للشعب.. ورحيل مرسى “مسألة وقت”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى